آثار القنبلة النووية

خشي العديد من الناجين من أن لا شيء سينمو على الأرض المدمرة، وفي ربيع عام 1946م تفاجأ مواطنو مدينة هيروشيما برؤية المناظر الطبيعية بعد أن كانت المخاوف من أنَّ المدينة المنكوبة قد فقدت خصوبة أراضيها، وهذا ما أعطاهم الأمل بعد الهجوم المأساوي، في حين خشي البعض من أنّ المدينة ستعيش معزولة بسبب آثار الإشعاع، وبعد ذلك تفاجأ العديد من الناس عندما علموا بالآثار الصحية على المدى الطويل التي خلفتها الهجمات النووية على المدينتين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق